وانت منبهر والفرح يغمر كل
امنياتك وتدعو بأن تحظي بأمل جديد أمل دائم في هذة المرة.
نــــــوفمبر (( عيد ميلاد
الاحاسيس))
وعيد شتاء القلوووب
مرحبــــا بك ....
احببتكي وانا
لا اعلم ماهو السبب ولكن اعلم اني دائما ما كنت سعيدا وانا بقربكي (سيد شلبي ).....
كل عام يصادف موعد شتاء عواطفي بشتاء الكون هنا فقط اشعر بشئ من الانصاق وبشئ من الحظ وتوافق غير اعتيادي
كل عام يصادف موعد شتاء عواطفي بشتاء الكون هنا فقط اشعر بشئ من الانصاق وبشئ من الحظ وتوافق غير اعتيادي
اشعر بلذات المواقف وهي تتكرر
علي خاطري كما لو كنت اشاهد تفاصيلي اعيادي السابقة في فلم قصير.
اتذكراقداح قهوتي الساخنة
واحتسائها في كل صباح.... ودخاخين سجارتي القاتمة .... مع اغانيكي يافيروز ....
اتزكر حديثنا المسكر بين النشوة والنزوة .... ومراوغاتي بالذكاء لاخفي احتياجي..... اتزكر كم كانت العواطف
باردة مشتاقة لمعطف صوفي دافئ يهمس بلمساته لاستكين الالم .... وارحل بعيدا حيث
المنتهي .....
وكالعادة في كل صباح كانت لنا بين تفاصيل الساعات المبكرة قصة شوق ولعبة اختباء .... كنتي تأتين تركضين من سريركي الي بحجة البرد وتختبئين تحت غطائي لطلب الدفئ !!!
وعلي نعاس النوم وحجة طلب الدفئ هنالك سكرات مابين الغروب والغسق ... وبين الغوص وشبة الغفوة .. ولا نستفيق....
اجيبيني بصدق.. اي دفئ كنتي عنه تبحثين !!
دفئ الغطاء
ام هنالك دفئ اخر لاياتي الا مع فصل الشتاء ؟
غريب انت يا نوفمبر !!
ومع فلق الصباح وبين العتمة واشراق الشمس .... تغيب المشاعر لتفيض وتغادر لتستكن للدفئ موطنا في صدر الحبيب
ونغيب حيث تكونين انا وانا انتي
وفي صمت المحيط ... اسمع رصد التكات في الساعه كعلامة تشيرالي اقتراب الاجل وهي تمضي مسرعة ... كم تمنيت بان تتوقف كيف كان سيكون ذاك الشعور اذا استمر ساعه او انصفني لبعض يوم
نعم كانت لك يانوفمر لحظاتك الخاصة ...
اتعلمين كلما رن المنبة لايقاظي في كل صباح باكر اشتاق لتك اللحظة
واتواري وحيدا في جزر ينحسر وخاطر منكسر
واغالب حيرتي ووحدتي بين الضم ..
واندم حقا لان في يوم لغيركي كنت
هااا قد اتي الشتاء وانا وحيدا منشطر.... بكيان منشق..... وكيان يحتضر ... بقرصة برد
كم تمنيت لو اني تماديت ... بان اعبر لكي من غير خوف .... اتنحي عن عقدتي الشرقية... لاطيب بخاطري
واغرز الروحي في الجسد ... واهطل قبلاتي علي شقتيكي .
ولكني عجزت علي الانغراز فيكي .... خوفا من المجهول وحفاظا لما هو مطلوب
ورغم البعد كنت اجتاح افق خيالي بقراءة التفاصيل
في وجهكي وعينيكي
وعلي النهر بين كتفيكي
وتضاريس العشق في كل شبر هو فيكي
وأنا اذوووووب واغور في الاحساس وفي الشعور من غير رجعه
أعشقكي و اتمنى لو انبت حقا فيكي كبراعم على امتداد جذوعكي وذراعيكي و اصابع كفيكي في موضع النبض منكي احسكي تنتابيني كنوبة من الشرود عن كوني حقا من اكون ...انسى لبرهة و أستذكر فورا من أكون :بذرة من شجون أثمرتك أنتي .
وكالعادة في كل صباح كانت لنا بين تفاصيل الساعات المبكرة قصة شوق ولعبة اختباء .... كنتي تأتين تركضين من سريركي الي بحجة البرد وتختبئين تحت غطائي لطلب الدفئ !!!
وعلي نعاس النوم وحجة طلب الدفئ هنالك سكرات مابين الغروب والغسق ... وبين الغوص وشبة الغفوة .. ولا نستفيق....
اجيبيني بصدق.. اي دفئ كنتي عنه تبحثين !!
دفئ الغطاء
ام هنالك دفئ اخر لاياتي الا مع فصل الشتاء ؟
غريب انت يا نوفمبر !!
ومع فلق الصباح وبين العتمة واشراق الشمس .... تغيب المشاعر لتفيض وتغادر لتستكن للدفئ موطنا في صدر الحبيب
ونغيب حيث تكونين انا وانا انتي
وفي صمت المحيط ... اسمع رصد التكات في الساعه كعلامة تشيرالي اقتراب الاجل وهي تمضي مسرعة ... كم تمنيت بان تتوقف كيف كان سيكون ذاك الشعور اذا استمر ساعه او انصفني لبعض يوم
نعم كانت لك يانوفمر لحظاتك الخاصة ...
اتعلمين كلما رن المنبة لايقاظي في كل صباح باكر اشتاق لتك اللحظة
واتواري وحيدا في جزر ينحسر وخاطر منكسر
واغالب حيرتي ووحدتي بين الضم ..
واندم حقا لان في يوم لغيركي كنت
هااا قد اتي الشتاء وانا وحيدا منشطر.... بكيان منشق..... وكيان يحتضر ... بقرصة برد
كم تمنيت لو اني تماديت ... بان اعبر لكي من غير خوف .... اتنحي عن عقدتي الشرقية... لاطيب بخاطري
واغرز الروحي في الجسد ... واهطل قبلاتي علي شقتيكي .
ولكني عجزت علي الانغراز فيكي .... خوفا من المجهول وحفاظا لما هو مطلوب
ورغم البعد كنت اجتاح افق خيالي بقراءة التفاصيل
في وجهكي وعينيكي
وعلي النهر بين كتفيكي
وتضاريس العشق في كل شبر هو فيكي
وأنا اذوووووب واغور في الاحساس وفي الشعور من غير رجعه
أعشقكي و اتمنى لو انبت حقا فيكي كبراعم على امتداد جذوعكي وذراعيكي و اصابع كفيكي في موضع النبض منكي احسكي تنتابيني كنوبة من الشرود عن كوني حقا من اكون ...انسى لبرهة و أستذكر فورا من أكون :بذرة من شجون أثمرتك أنتي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق