.
.
.
.
.
هنالك لمسات نصنعها خفية بانفسنا نظن انها قد تصلهم باحاسيسنا ... ولكن نفاجأ انهم لم يكترثوا لاننا لم نتفوه بها !!
(سيد شلبي )
.
.
.
.
نعم عدت اليك
ولكني لست منكسرا بل متعب من السير حافيا علي وحدات النسق
وروغاني في بحر الشوق مغفلا المنطق .... بالطيبة التي هي فيني .... وكم اكرهها
.
عدت لاسأل وربما لاني اكمن بعض الشي من الحنين اليك !!
بعض الشي هذا ((هو ماتبقي من الم الكرامة التي فرضته علي وهوايضا ما زادني للتجديف لاني اريد الخروج عن ذاك الرواق .! ))
لاني بعد كل الامور التي فعلتها بيني وبين نفسي لاجلك ... الا انك لم تكترث
لذلك لا اريد ان اوقد في نفسي المزيد من النار لاطيل عمر الرماد من بعدك !!!
.
.
.
.
.
الاكثر وجعا في تلك الايام التي مضت اني اخترت البعاد لاني رأيت فالالم كرامة ولكني لم استطع مواصلة الكبرياء فعدت لاتخبط من جديد
0 التعليقات:
إرسال تعليق