آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه كم اشعر بالحر
و بانفاسكي تثقل على كهاله و تتقاطر
زخاً على العنق و على الكتف
و أتوسل عشقك ان لا يكف
عن الضم وعن العناق
و عن الغوص امتارا و امتارا في الاحداق
دعيني كيف واخرج من السياق رويدا رويدا
لأنسى من أكون انا أو من تشبه أنت
دعيني اتوارى في طيات الوسن
ديعني احلمك أنت
دعيني انهنه دمعيا المسفوك على لاكف الرنون اليكي وتدعوك
و تصبو حبواً الى شفتيك لتغرق في القُبل
و نشوات متبخترات في ملايين الحُلل
دعيني لا أتوسل النحو في صرف الفعل"" دعيني""
ودعيني اجعل الجواب لفعل ابتعد: لا تدعيني
بل القرب و التدني
من الروح ومني
فأنتي روحي و روحي مني
و لولا روحي لضعتي مني
واقعاَ
لا قرب فعلٍ أو تمني
جاريني اذن
ولا تُمَني
الروح بالجفاء أو التجني
فلولاكي انتي لزال النبض عني
اطربني حبيبتي شدواًو غني
فأنا أهذي فقط
دعكي منــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
فقد أطعت هواكي وخالفتُ ظني
دعيني اركض
دعيني اجري
في ممرات هي عمري
هي سُكري
هي خمري
ما دُمتَ كأساَ
بأمري
تروم اغراقي و غمري
في السهو و النسيان
عن ذاتي
عن آهي و حرقاتي
وطعم كل الملذات
عن مامضى و تقضى
وعن ما يسفر الحاضر عنه
و كل ما هو آت
0 التعليقات:
إرسال تعليق