أي قصاص إثر ترويع و سبي دون إشفاق و رحمة .... !!
و تتوالى عليا النكبات و أنيني في زحمة الدمع العالق .. ت
و تتوالى عليا النكبات و أنيني في زحمة الدمع العالق .. ت
حاول معالجه العار و تلك الوحمة التي تفرض قربتي بكي
فحزني جرحٌ دافق في ادمعي كعبارات مخنوقة الكلم و مشنوقة الصبر
........
ورغم هذا اجد نفسي استغفر لكي ....
أبكي براءةً في النزع الاخير وأرثي الجرح الغائر و الوجع الجائر على امتدادات الحس فيا و أصلي أن أموت ..............
لكي لا
أكابدَ الضمائر الحبلى و مخاض الحمل منها.
أعاندَ في نفسي كبريائي و استقوي على الروع منحدراً في ذكرى اني طفلكي الذي قهرت بجبروتكي وانتي تستقوين وانا لا املك سوي ضغفي و أجْفَلتْ من نفسي أسراب أمالي ......
و أرتضي بالنوح على الطلل و أعف عن الخطا و أتوب من الزلل بأن أظعن في فيافيَ على ضفاف دنيايْ.
ان أغيب كما المغيب .... وليتني لا اعود....
أكابدَ الضمائر الحبلى و مخاض الحمل منها.
أعاندَ في نفسي كبريائي و استقوي على الروع منحدراً في ذكرى اني طفلكي الذي قهرت بجبروتكي وانتي تستقوين وانا لا املك سوي ضغفي و أجْفَلتْ من نفسي أسراب أمالي ......
و أرتضي بالنوح على الطلل و أعف عن الخطا و أتوب من الزلل بأن أظعن في فيافيَ على ضفاف دنيايْ.
ان أغيب كما المغيب .... وليتني لا اعود....
او أن اُواِريَ في المغيب رُزئي حيث كما الرسم ما نلبث نعفو,ننمحي ......وايضا لا اعود ....
او ان انتحر أن أنقسم وأتجزأ و أنشطر و أذوي في النسيان ........... ولا اعود
ترتجف أكفي و أنا أمسك الموت أخرسا
او ان انتحر أن أنقسم وأتجزأ و أنشطر و أذوي في النسيان ........... ولا اعود
ترتجف أكفي و أنا أمسك الموت أخرسا
يعدمُ الهمس
يعدَم’ الصوت
يعدمُ اليوم والغد
ويُعْدِمني الامس في كل ذكرياتكي معي
من بطش واسي , وفي النسيان تحاصرني ايضا ذكرياتكي.....
تخالجني جروحي و أوجاعي و صديد من قروحي
أن لا اضيع في كفر الكلام والمكان
بل أن امضي أن لا أظمأ بعد الآن اقسمت عمدا بان اضحي لمن احبهم واشفق عنهم
(صغاري وفلذات اكبادي)
أن أغدو طليقا من أسر كسركي لي
لا عشقاً يكويني
لا عشقاً يكويني
لا حرمانا من عطفكي أو سنونا من العمر على المر تطويني ....
لا هماً بعد الحين يذويني.....
لا دنيا و لا حنيناً الى هوى يُظمؤني صباً و لا يرويني.....
بعد الان لا فرقا ...لا فزعاً.....و لا أشباح من أنيني....
إلايَ في كفن ....خلياً من شجن.......و ابتسم و قد آن المغيب.
يلذعني طعم الموت مرأً كالغصة الناشبة في الحلوق الناحبة
إلايَ في كفن ....خلياً من شجن.......و ابتسم و قد آن المغيب.
يلذعني طعم الموت مرأً كالغصة الناشبة في الحلوق الناحبة
..على أعتاب الرحيل و أقاوم في أواخر النزع روحي أكابد شقوتي في لعق الجروح
و لآخر المرات أبكي
و قد تذكرت انكي امي
و قد استذكرت أني
خلفت في تلك الايام لآخَرَ من غير ذنبٍ همي
أتخبط على الدرجات و أتقلب في إستعار دمي
على تنميل الموت في نقي عظمي
أشتاقكي أمي
و قد تذكرت انكي امي
و قد استذكرت أني
خلفت في تلك الايام لآخَرَ من غير ذنبٍ همي
أتخبط على الدرجات و أتقلب في إستعار دمي
على تنميل الموت في نقي عظمي
أشتاقكي أمي
.
.
.
ورغم كل ما تفعلينه
استغفر لكي ....
تتنازعني النظرات مبهمة ومبحرة في أمتدادي على السكون وألَمْلِمُ شوارد الكلمات كجنس من بشر بل كالغجر تسائلني العبارات لأي داعٍ انتحر و أجيب
طبعاً انتحر لاني اُصِبت ...... وبطوعي أنتحر.....
0 التعليقات:
إرسال تعليق