.................كم أهيم بالتوهآااااااااااااااااااااااااااااااان
و الخطو حافيا على وحدات النسق...
و الزوغان في أبحر الشوق مغفلا المنطق إن نطق...
و أكفر بالسياق
و الفكر و أن ينساق
الى التجديف خروجا عن الرواق
أراوغ الفكر و أرقص كيفما إتفق
في مساحات الزلل
على مضيق معتم بل في نفق
و ادوس على العقل
وعلى الحمل
و على العلل
على الحدود و على القضايا
في فصول الحدس و الماصدق
و فضول اللغو في المحال لو تحقق أو صدق .
أطالع الصدق أن ينبثق
كفجر منفلق
كومض منطلق
من غروب وجداني
ومن نقيضات القضايا
أنتضي ....درعا. لاتقي الشظايا..
من إفك الحجج و البراهين و من تراكيب القضايا و التلفيق و دحض الفحص و التدقيق ..أتداعى و أنساق يلازمني شكي ساقا على ساق
أفكر في كياني و في السجع من بياني و استقصي الفصل في الجدل مقارناً المحمول و ما حمل و المعلول وما حصل منما انبت و ما انوصل من أشعار ديواني عن طرحٍ كالهرطقة
عن المعنى و البيان
في الصنو و السيان
نروم وصلا وينوصلان.
نبغي فصلا فيتصلان
أهيم وصلا
و يبغون فصلا..
ان كان عشقا ننوصل
و لو بغوا بعدنا و أن ننأى و ننفصل
0 التعليقات:
إرسال تعليق